هذه الحقيقة وان وكانت مره

[size=16]قال تعالى فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ
ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ .. الروم اية 30

(عن ابي سعيد ألخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:<لتتبعن سنن من كان قبلكم
شبرا شبرا وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى؟
قال فمن)

إن الإسلام وهو يسد فتنة تقليد غير المسلمين لا يصادر حقاً ولا ينكرغريزة ولا يعادي أحداً بل يعمل

وهذا حقه على أن تبقى شخصية المسلم واضحة وشارته الإيمانية عالية، بعيداً عن التشبه

المريب وعن الميوعة الزائدة مثل ما نراه وللأسف من بعض الشباب من مناظر مزرية وحركات

مخجله ولباس لا يمت للرجولة بِصِلَه مثل اللبس الضيق والميوعة في الكلام وتطويل الشعر ورفعه

بالبكال والرقص الغير لائق بالرجال الذين هم رجال قولا ً وفعلا ً .

عن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قال: لعن رَسُول اللَّهِ المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء.

وفي رواية: لعن رَسُول اللَّهِ المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال

. رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ

ولا ننسى حال النساء فمنهم من وهبها الله الجمال وحسن المنظر فتقوم بطمسه وتغييره وصرفه

وهي لا تعلمتبدأ بنمص الحواجب لترسم حواجب جديدة في وسط الجبهة ثم الشعر الناعم

تعكشه لين يصير مثل ( الزربه ) لتوضح كلمة زربه ابحثوا عنها عند

الشيخ قوقل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ويأتي دور البشرة الناعمة فتركم عليها جميع الألوان أما اللبس فحدث ولاحرج والله إني أستحي أن

أوصفه وبالذات في الآونة الأخيرة عندما إنسلخ الحياء وقل الأدب لبس فاضح وتقليد أعمي بكل ما

تعنيه الكلمة الله يسترنا في الدنيا والآخرة و بلا شك أن هذا ما اخبرنا به من لا ينطق عن الهوى

عليه أفضل الصلاة والسلام

عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( صنفان من أهل النار

لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس .. ونساء كاسيات عاريات ، مائلات [/size][url=http://www.moresat1.com/forums/showthread.php?t=20142][size=16]مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من

مسيرة كذا وكذا ..

وفي رواية أخرى : وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام .. رواه مسلم

هذه معجزات الرسول الكريم رأيناها في هذا الزمان ، الذي كثر فيه الفساد وظهرت فيه الميوعة

والانحلال وانتشر التعري والتكشف باسم المدنية، وتطورا لزمان ، فلم يعد هناك وازع من دين أوذرة

من حياء للأسف هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مره ,, ما يخالف نلبس ونواكب عصرنا لكن في حدود
[/size][/url]

» ساعة الحقيقة تدق امام الكبار في "يوروبا ليغ"